لماذا رماية؟

تتميز رماية بأنها أكثر من مجرد مؤسسة تقدم التكنولوجيا المتطورة وتشجع على الابتكار، فنحن نعتبر موظفينا أثمن ما لدينا، لأنهم مصدر الإلهام الذي يساعدنا على تصور عالم جديد من الإمكانات التي لا حصر لها، كما ندرك أهمية التعاون المشترك والإبداع ضمن مجالات الذكاء الاصطناعي والأنظمة الذاتية وتكنولوجيات الطاقة الموجهة في بناء العالم الجديد.
لذا ندعوك للانضمام إلى فريقنا الذي يرسم المستقبل من دولة الإمارات العربية المتحدة، ولتكون فرداً من مجموعتنا العالمية التي تضم نخبة من المصممين والمهندسين والفاحصين والمدربين وغيرهم من ذوي الخبرة والمهارة.
كما أننا رياديون في مجالي الدفاع والأمن، ونتميز بفكرنا الابتكاري وأساليبنا غير التقليدية وفلسفتنا التي تخرج عن المألوف. ونلتزم أيضاً بمسؤولياتنا تجاه الأفراد وتوفير الموارد اللازمة ومستلزمات البحث والتطوير، حتى نشجعك على التفكير والابتكار ومواجهة التحديات التي يفرضها الوضع الراهن.
انضم إلينا وساهم في تغيير العالم.

فرصتك
ستكون في رماية فرداً من فريق عالمي يعمل من مركز التقاء بين أوروبا وآسيا وإفريقيا والشرق الأوسط، مما يعني أنك ستطلع على أفضل الأفكار وأحدث الرؤى من جميع أنحاء العالم، كما أنك ستحظى بفرصة للتعرف على التحديات الجديدة والأساليب المبتكرة، التي ستساعدك في تطوير قدراتك ومسيرتك المهنية.
نحن لا نتبع أنظمة وبرامج تقليدية في عملنا، وسنوفر لك الحرية والموارد التي تحتاجها لابتكار تكنولوجيات متطورة يمكنها تغيير قطاعات بأكملها، وتمكننا من صناعة مستقبلنا معاً.
ولا تتضمن رسالتنا فقط تشجيعاً على ابتكارات حديثة وتعبيراً عن الحرية والمرونة في عملياتنا، بل هي دعوة مفتوحة أيضاً لجميع موظفينا الذين تربطهم نفس الاهتمامات والأهداف كي يطوروا من خبراتهم المهنية في رماية.

زملاؤك
إحدى المزايا الكثيرة من عملك في رماية أنك ستجد نفسك محاطاً بالعديد من الزملاء من مختلف أنحاء العالم، ويعتبر كل منهم من أفضل المحترفين في مجال عمله، ولديه ما يكفي من المهارة والطموح والرؤية النافذة.
ولا شك أن العمل مع أشخاص من جميع الخبرات بهذا المستوى من الكفاءة، سيساعدك في إثراء معرفتك وتحقيق المزيد من الإنجازات، كما أنك ستتمكن من تطوير مهاراتك باستمرار بينما تستمتع بالعمل مع فريق مميز يشاركك نفس الشغف.

عملك
في رماية، ستعمل على تكنولوجيا متقدمة قادرة على إحداث ثورة في عالم الدفاع والأمن وأكثر من ذلك، وهو عمل مهم وذو قيمة معنوية، إذ يشكل فرصة لك للمساهمة في جعل العالم أكثر أماناً.
ومع أنّ معظم تركيزنا في الوقت الحالي هو على الدفاع والأمن، إلا أننا نعلم أنّ التقنيات التي نطورها ستقدّم منافع هائلة للاقتصاد بشكل عام، الأمر الذي يمنحك الفرصة للقيام بعمل هادف عبر العديد من مجالات التطبيق المختلفة.
ثقافتنا

قلب الموازين
ثقافة قلب الموازين تعني تمكينك من النجاح في مشاريع تحدث فَرقاً على مستوى العالم، وهي تعني إطلاق العنان لخبراتك وروح المبادرة لديك، كما تعني العمل بشكل مختلف، دون التقيد بمنتجات أو سياسات أو تكنولوجيا قديمة، فهي عبارة عن دعوة مفتوحة للابتكار.

الحرية
نشجع على المجازفة المحسوبة، ونتبع هيكلية رشيقة عالية الكفاءة، وندعم المبادرات الشخصية وصنع القرار بسرعة وذكاء، والنتيجة هي حرية في الإبداع والابتكار والمساهمة في صنع المستقبل، وهي حرية استثنائية لا تجدها في أيّ مكان آخر.

الفريق
نعلم أنّ الفريق المناسب هو من أساسيات النجاح، ولذلك نحرص على إحاطتك بزملاء وفرق ممن يتمتعون بالموهبة، كما أننا لا نعمل وفقاً للنماذج البيروقراطية والهيكليات القديمة، فنحن مجرد مجموعة من الأفراد المميزين الذين يعملون معاً من أجل إنجاز مهام وأهداف واضحة.

التنوّع
يساعد التنوع على ازدهار الإبداع، فهو يمدّه بدفق من الأفكار والخلفيات والخبرات المتنوعة، ولطالما أدركت دولة الإمارات العربية المتحدة ذلك، خصوصاً وأنها تقع بين الشرق والغرب والشمال والجنوب، ونحن كذلك ندرك الأمر ذاته ولذلك نرحب بالمواهب الاستثنائية من جميع أنحاء العالم.
المزايا والمكافآت

المزايا
نحن لا ندفع أفضل الرواتب للعاملين في هذا المجال فحسب، بل نتبع في مؤسستنا أيضاً نظاماً مميزاً من الحوافز، وهو يتضمن سياسة إجازات سخية وبدلات سكنية وتأميناً صحياً شاملاً وإجازات سنوية مدفوعة وتذاكر سفر، فضلاً عن العديد من المزايا الأخرى.

التدريب والتطوير
تمثل التكنولوجيا المتطورة جوهر عملنا وهي تساعد على خلق بيئة من التعلم المستمر، فأنت تتعلم الكثير من عملك معنا ومع زملائك، كما أنك ستتعلم أيضاً من خلال برنامجنا المتقدم في التدريب والتطوير داخل المؤسسة وخارجها، والذي يشمل أيضاً فرصاً للتدريب خارج الدولة.

الصحة والرفاه
توفر رماية لموظفيها تأميناً صحياً شاملاً، وتدعم التوازن الصحي بين العمل والحياة الخاصة، كما أنها تنظم برامجاً للفحص الطبي وحملات توعية صحية، وتشجع أيضاً على ممارسة الأنشطة الرياضية الفردية والجماعية.
عن الإمارات العربية المتحدة

دولة الإمارات العربية المتحدة هي دولة حديثة ومعاصرة تقع على ساحل شبه الجزيرة العربية، وتضم سبع إمارات، عاصمتها أبوظبي، وتأسست في العام 1971. وقد شهدت البلاد تحولاً هائلاً على مدى 50 عاماً من النمو والتطور السريع. وبفضل مركزها كملتقى يجمع العالم، فهي اليوم موطن لأكثر من 9.5 مليون شخص، ولها سمعة عالمية بالتسامح وحسن الضيافة. كما تُعدّ دولة الإمارات العربية المتحدة ثاني أكبر قوة اقتصادية (بعد المملكة العربية السعودية) بين دول الخليج العربية، وتميّزها رؤية عالمية رائدة.

عن أبوظبي
أبوظبي هي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، يعيش فيها قرابة مليوني شخص من أكثر من 175 جنسية، وهي أكبر إمارة في الدولة، كما أنها تملك معظم احتياطي النفط والغاز في الإمارات، وهي مركز إقليمي للتمويل والتجارة والسياحة والثقافة، وتحتضن أسماء عالمية كمتحف اللوفر، وجامعة نيويورك، وجامعة السوربون، وفيراري، ومتحف غوغنهايم.
تعتبر أبوظبي من أكثر المدن أماناً في العالم، كما أنها مكانٌ مريحٌ وسهلٌ للعيش يقدّم فرصاً لا حصر لها، سواء للأفراد أم العائلات.
تقدّم أبوظبي خيارات رائعة للأنشطة الداخلية والخارجية، من طبيعتها الجبلية المرتفعة إلى الصحاري الذهبية التي لا نهاية لها، والبحار الزرقاء المتلألئة، والشواطئ الرملية البيضاء، كما تحفل بالفرص الثقافية والترفيهية، من الحفلات الموسيقية والبرامج الفنية والمتاحف إلى الأسواق التقليدية والمهرجانات الثقافية والمتنزهات ومراكز التسوق، إضافة إلى ذلك، تقع أبوظبي على بعد 90 دقيقة فقط من مراكز الجذب في إمارة دبي المجاورة والتي تستطيع الوصول إليها عبر طريق سريع وحديث.
